في الآونة الأخيرة انتشرت أخبار عبر شبكات التواصل الاجتماعي تفيد بوجود طبيبة سعودية غنية جداً تمتلك ثروة كبيرة، تسعى للارتباط برجل يعيش في ظروف مادية صعبة، مقابل شرط قد أثار دهشة العديد من الناس.
خبر تم نشره على الإنترنت عن الدكتورة الثرية
قبل أيام قليلة انتشرت على الشبكة العالمية أنباء شديدة الأهمية تتعلق بالدكتورة السعودية الثرية، وكان محتوى هذه الأخبار محط جدل ونقاش:
- صدرت أنباء في العديد من المنصات الاجتماعية وكبار المطبوعات الإعلامية بالمملكة العربية السعودية تفيد بأن طبيبة ميسورة الحال هي التي تقدمت بطلب للزواج من رجل.
- طلبت الطبيبة المذكورة أن تتزوج من رجل ذي ظروف مادية متواضعة شريطة أن يلتزم بتحقيق شرط محدد، وإذا نفذه فإنها ستقبل الزواج منه دون أي تعويض.
- كما تحدثت التقارير المتداولة عن أن الطبيبة، رغم امتلاكها ثروة كبيرة، لا تولي اهتمامًا للوضع المالي لزوجها، سواء كان ذا مقدرة مادية عالية أم كان محدود الدخل.
الشرط التي طلبته الدكتورة من الرجل الفقير مقابل الزواج
- تذكر الطبيبة أن الثراء أو الفقر ليسا من أولوياتها عند اختيار شريك الحياة، بل المهم بالنسبة لها هو أن تجد شخصاً يشاركها القيم والأفكار نفسها.
- وأيضاً، البند الذي اشترطته المرأة على الرجل هو أن تجده شخصاً ذو أخلاق نبيلة، يعاملها برقة ولين، وأن يكون مهذباً وحسن التعامل معها ومع أفراد عائلتها.