مؤخرا تم إصدار تقارير تفيد عن حدث ضخم متعلق باكتشافات الثورة الطبيعية بالإضافة إلى انتشار العديد من الأخبار عن تطورات أحدث الاكتشافات في الثروات الطبيعية على النحو “البترول، والنفط” وغيرهم الكثير التي تساهم في تغير اقتصاد الدول من شأن لشأن آخر ودفعها إلى المقدمة وسط الكثير من الدول القوية حول العالم بالإضافة إلى منافستهم، فقد تم اكتشاف بئر نفط في فنزويلا وهو من أضخم البئر التي تم اكتشافها بالقرب من عدد من الدول النامية.
اكتشاف أضخم بئر نفضي
تم حديثاً اكتشاف جديد في مجال النقض والبترول فهم يعتبرون من أكبر وأضخم المجالات التي تتحكم في محركات الاقتصاد داخل دول العالم، فتقوم الدول بالبحث والتنقيب عن النقض والبترول داخل أراضيها حيث يتم الاعتماد الكامل عليه لمساعدة في تحسين المستوى الاقتصادي بشكل مذهل بالإضافة إلى ارتفاع شأنها بين الدول، فتقوم بتصدره إلى العديد من الدول والاستفادة من جلب العملة الأجنبية والدولار بعد الاكتفاء الذاتي، ومن تلك الدول هي ” دولة فنزويلا” والتي تشتهر باحتواء أراضيها عدد كبير من الآبار” النفطية”.
لماذا لم يحدث لفنزويلا أي تأثير اقتصادي من بئر النفط؟
على الرغم من وجود عدد كبير من الآبار النفطية داخل أراضي دولة فنزويلا والتي يمكنها بكل سهولة المساعدة في تحويل الاقتصاد من شأن لشأن آخر وارتفاع الدولة إلى مكانة عظيمة ومرتبة مرتفعة بين دول العالم ومنافسة أقوى الدول اقتصاديا ، ولكن على العكس لن تستطيع فنزويلا الاستفادة من البئر على الرغم من ذلك بسبب العقوبات التي تم فرضها عليها من الولايات الأمريكية فلن تستطيع إطلاقا التحكم فيه أو تصديره للخارج والاستفادة من العملة الأجنبية