أبرزها تضرر قناة السويس وتغيير موعد امتحانات الثانوية.. الوزراء يرد على 8 شائعات بالشارع المصري

رد المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، على الشائعات التي شهدها الشارع المصري خلال الأسبوع الماضي، وذلك في تقريره الأسبوعي، حيث نفي المركز من خلال 8 شائعات وأخبار مغلوطة جاءت أبزرها وقف مسابقة تعيين المعلمين بالحصة وتغيير موعد امتحانات الثانوية العامة، وتضرر قناة السويس بالأحداث العالمية والحرب الروسية على أوكرانيا.

الوزارة يرد على شائعات الأسبوع

ورصد تقرير مجلس الوزراء أبرز الشائعات المغلوطة التي لا أساس لها من الصحة والتي تم رصدها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي والتي جاءت على النحو التالي:

  • تغيير موعد امتحانات الثانوية العامة: أكد مجلس الوزراء عدم صحة الأنباء المتداولة حول إصدار قرار رسمي بتغيير موعد امتحانات الثانوية العامة هذا العام كما تردد.
  • تحقيق أعلى فائدة حقيقة في العالم: ونفي البنك المركزي لمجلس الوزراء ما تردد حول تسجيل مصر أعلى معدل فائدة حقيقة في العالم والذي يؤثر بالسلب على مؤشرات الاقتصاد المصري.
  • احتواء البنزين على معادن تعطل السيارات: من أبرز الشائعات التي نفها مجلس الوزراء احتواء البنزين على منجنيز ومعادن تسبب في أعطال السيارات، حيث نفت وزارة البترول هذه الأنباء تماما.
أبرزها تضرر قناة السويس وتغيير موعد امتحانات الثانوية.. الوزراء يرد على 8 شائعات بالشارع المصري
حقيقة خلط البنزين بالمنجنيز في مصر
  • منصات امتحانات للشهادة الثانوية: ونفت وزارة التعليم إصدار قرارات بإطلاق منصات امتحانية جديدة لإجراء امتحانات تجريبية لطلاب شهادة الثانوية العامة.
  • عودة نظام الثانوية القديم الورقي: نفي مجلس الوزراء ما أشيع بعودة نظام الثانوية العامة الورقي القديم وذلك بعد التواصل مع وزارة التعليم التي أكدت أن النظام الجديد لا علاقة لها بالامتحان ورقي أم إلكتروني.
  • وهمية وظائف القوى العاملة: ومن الشائعات التي نفها مجلس الوزراء وجود إعلانات للقوى العاملة وهمية وتزعم تقديم عقود للعمل خارج مصر مقابل الحصول على مبالغ مالية.
  • وقف التعاقد بالحصة للمعلمين: وكذب مجلس الوزراء ما تردد بشأن إصدار قرار بإلغاء العمل بنظام التعاقد بالحصة بالنسبة للمعلمين والاكتفاء بنظام التطوع، حيث نفت وزارة التعليم هذه الأنباء جملة وتفصيلا.
  • تراجع أعداد السفن بقناة السويس بسبب أزمة روسيا وأوكرانيا: نفى مجلس الوزراء الأنباء التي تداولت بتراجع أعداد السفن في قناة السويس بسبب الأحداث العالمية السياسية، حيث أكدت هيئة قناة السويس انتظام عبور السفن والحاويات في الممر الملاحي حسب المعدلات الطبيعية.