تحكي القصة عن سيدة سعودية قدمت على الانفصال من زوجها وأبو أولادها والارتباط بشخص آخر وسيم يعمل معها، وقررت الزواج منه زواج مسيار، وبعد فتره وجدت شخصاً يشارك قصتها على التيك توك ويقول أن شاباً كان لا يرد الزواج لأنه غير مستعد، وبعدها حصل على وظيفة وسيارة ومنزل ثم قرر أن يتزوج فأحضرت له أمه عروس وكان شرط هذه العروس أن تكمل في عملها فوافق الزوج وعاش في حياة مستقرة وسعيدة ورزقهم الله بنت وولدين.
عمل الزوجة بعد 6 سنوات
وأكمل الرجل كلامه وقال إن زوجته استلمت بعد ست سنوات العمل في أحد المؤسسات الحكومية، وبدأت تتغير في كل شيء في العمل في المنزل وفي شخصيتها وتقصر في واجباتها، وقد زاد الاهتمام بمظهرها الخارجي وكثرة الخروج مع اصدقائها.
اتصال من زميلها في العمل
وقال الزوج انه شعر بالحزن عندما وقت زوجته تكلم زميل لها بشكل متكرر ويأتيها اتصالات كثيرة منه فقد استاء لهذا الأمر وطلب منها ألا تتحدث معه مرة أخرى ولكنها قالت له إنها شكوك من ناحيته فقط، وذهب الى عمل زوجته لكي يسأل عن هذا الشاب فوجده شاب وسيم أصغر من زوجته بسبع سنوات.
تزوجت من زميلها زواج مسيار
بعد ذلك اكتشف ان زوجته رفعت عليه دعوى خلع، ودعوه لضم ابنائها وتأمين مسكن للزوجية، وتزوجت من زميلها زواج مسيار فعندما علم بذلك رفع ضدها دعوى قضائية لأنها تزوجت زواج مسيار وتم تطليقها منه بعد انتهاء المدة.