«موت وخراب ديار».. احذر ترك باب الحمام مفتوح بعد استعماله لهذا السبب الخطير !!

نقوم أحيانا بفعل تصرفات لا نعي أنها قد تلحق بنا ضررا كبيرا، رغم أنها قد تبدو عفوية وبسيطة، غير أننا نجهل كونها قد تكون القطرة التي تجعل الكيل يفيض، منها مثلا تجاهل إغلاق باب الحمام على مدار اليوم بغض النظر عن الأسباب، وهو ما قد يعرضنا لامتصاص طاقة سلبية وتراكم الروائح الكريهة الصادرة منه لدرجة تثير عدم الراحة وتجعلنا نتفادى البقاء في البيت، من هنا، يبرز أهمية الانتباه لجميع المخاطر التي سنتناولها في المقالة التالية.

مخاطبات عدم إغلاق باب الحمام باستمرار.

ينبه مجموعة من أهل العلم الديني إلى ضرورة إحكام إغلاق باب دورة المياه باستمرار، استنادا للمعتقد القائل بأن دورة المياه تقع ضمن مناطق تواجد الجن، وقد بين لنا النبي محمد، صلى الله عليه وسلم، أن تركها مفتوحة قد يجلب للإنسان أخطارا على صعيد النفسية كالفتنة الفكرية أو الوسواس والشعور بضغط نفسي بصفة مستمرة، كما أن دورة المياه قد تحتوي على تركيزات عالية من غاز الأمونيا الذي يعد مؤذيا وقد يؤدي إلى حدوث مشاكل صحية عديدة عند استنشاقه.

«موت وخراب ديار».. احذر ترك باب الحمام مفتوح بعد استعماله لهذا السبب الخطير !!

تبعات ترك باب الحمام دون إغلاق

تنشأ مجموعة من التبعات نتيجة لترك باب دورة المياه مفتوحاً وتتضمن هذه التبعات الموارد التالية:

  • الإصابة بضيق في التنفس.
  • تعيش تجربة شعور غامر بالألم في العظام مصحوب بإرهاق شديد وخمول متفشي.
  • إصابة بسعال قوي وأمراض جسدية ونفسية متنوعة.
  • يميل الأفراد إلى تجنب استخدام الحمام من أجل إشباع احتياجاتهم الفردية.