يُعتبر الموز واحدًا من أكثر الفواكه شهرة حول العالم، وليس ذلك فحسب بفضل التركيبة الصحية المتنوعة والقيم الغذائية التي يوفرها، وإنما أيضًا لطعمه الجذاب الذي يجعل من يأكله يقع في حبه يُفضل العديد من الأشخاص الموز على غيره من الفواكه، وبناءً عليه، يحظى بمرتبة مرموقة ضمن الأطعمة الموصى بها في خطط التغذية لكثير من الرياضيين حول العالم، كما أنه محل ترشيح من العديد من الخبراء الصحيين والأطباء فضلًا عن ذلك، يُعد الموز بمثابة فاكهة من فواكه الجنة كما تمت الإشارة إليه في القرآن الكريم ولو بأسلوب غير مباشر سنتناول في الفقرات الآتية من المقال إبراز أهم الفوائد الصحية التي يقدمها الموز للإنسان، وسنستعرض الإشارات حول ذكر الموز في القرآن الكريم والسورة التي وردت فيها.
بماذا ذكرت فاكهة الموز في القرءان وفي اي سورة ورد الاسم
- تمت الإشارة إلى الرزق في القرآن الكريم، وتحديدا في سورة الواقعة، تحت مصطلح “التلاوة” في سياق الكلام عن ثواب الصالحين وأهل الجنة وما أعده الله للمتقين.
- وقد قال عز وجل في سورة الطور وأصحاب اليمين ما أصحاب اليمين”، وتذكر آيات أخرى ما أعد لهم من نعيم كالسدر المجدول والطلح المنضود، وظل ممدود وكثرة الفواكه التي لا تنقطع ولا تحرم ومياه الشرب المسكوبة من جهة أخرى، من المعلومات المهمة عند الحديث عن الفائدة الصحية للموز أنه يساهم في تحسين وظائف القلب بشكل ملحوظ.
- كما يعمل الموز على حماية القلب من مختلف الأمراض التي قد تصيبه وتضر بأداء الشرايين، بالإضافة إلى أنه ينظم دقات القلب بفضل محتواه من البوتاسيوم وفيتامين ب6.