انتشر في الساعات الأخيرة خبر اكتشاف مصر للكثير من الكنوز والمجوهرات داخل مدينة مفقودة لها في باطن البحر الأبيض المتوسط، وقد شاع هذا الخبر في جميع البلدان العربية مما تساءلت السعودية عن حقيقة هذا الخبر وهل يمكن أن تصبح مصر من أغنى الدول العربية نتيجة عثورها على الآثار والعملات المعدنية التي كان القدماء المصريين يدفنونها داخل قبورهم ويكنزون الذهب والفضة وجميع ممتلكاتهم الخاصة، هذا ما سوف كشفه لكم خلال السطور الآتية.
آخر الاكتشافات حول العالم
تم اكتشاف العديد من الأشياء الثمينة في مدينة هيراكليون وهي مدينة كبيرة كانت مدفونة في قاع البحر الأبيض المتوسط وذلك منذ ألف عام وتم اكتشافها خلال الشهور الماضية، وأثناء الحفر في هذه المدينة تم العثور على عدد كبير من القطع الأثرية التي كانت موجودة في معبد مصمم داخل هذه المدينة وهي آثار كبيرة يمكن بيعها بمئات الملايين، كما استطاعوا إيجاد كنوز من الذهب والفضة والمجوهرات.
الاكتشافات الأخيرة في مصر
لا تزال عمليات الحفر والتنقيب مستمرة حتى الآن ولازالت الاكتشافات تتزايد يوماً بعد اليوم، فقد تم العثور على الكثر من تماثيل الملك آمون والرموز المعدنية التي كانت مخصصة لهم في هذا الوقت ويصل وزن الرمز الواحد إلى مائة طن من الفضة، كما تم العثور على حاويات مصنوعة من المرمر والمرجان كان الملوك يحتفظون بداخلها بالأشياء الثمينة والهدايا التي كانوا يحصلون عليها من قبل الملوك والوزراء.