قد ينسى الإنسان أحيانًا مكان وضع مفتاح منزله بسبب الضغوطات الذهنية والجسدية التي يمر بها، وهذا قد يتسبب في حدوث نسيان مؤقت لا يلاحظه الشخص إلا بعد مرور بعض الوقت وتؤدي مثل هذه الحوادث إلى إهدار الوقت والجهد وربما المال حين ينبغي الاستعانة بخبراء لإعادة فتح الباب و في بعض الحالات النادرة، قد ينتهي الأمر بتلف أو تخريب الباب نفسه. وفي حالات استثنائية، قد يجد الشخص نفسه مضطرًا للقفز من نافذة جاره، وهي تجارب يمكن اعتبارها كوارث في حد ذاتها.
اول حيلة ذكية هي كارت المفتاح
لا شك أنه من الأهمية بمكان القيام بالتخطيط الجيد واتخاذ تدابير وقائية قبل الحاجة إلى مواجهة الصعوبات، وعلى وجه الخصوص في حالة ضياع المفاتيح ومن الطرق العملية لتجنب المتاعب التي قد تنشأ عن ذلك، التحفظ على بيانات المفتاح في بطاقة مميزة يتم عادة تقديمها مع المفاتيح حديثة الشراء ويجب الاحتفاظ بهذه البطاقة في الحافظة بحيث تكون سهلة الوصول دائمًا، وإذا ما تم فقدان المفتاح، يصبح بالإمكان استخدام البطاقة في الحصول على نسخ بديلة من المصنع.
فتح الباب باستخدام قطعة معدن
يمكن استخدام أداة معدنية مقوسة، سكين، مفك براغي أو قطعة معدنية صلبة لفكّ قفل الأبواب، غالباً ما يكون طرف الأداة مُصمم على شكل الخطاف، وهذا الشكل يُستخدم لتحرير الباب وفتحه.