“ضاع عمرك وانت متعرفهاش”..في اقل من خمس دقائق تودع بها الإمساك وكبح جماح السكر ومحاربة التجاعيد!شوف المعجزات بعينك

يُعتبر الليمون واحداً من أهم الفواكه الحمضية التي تُصدَّر من مصر، حيث يحتل المرتبة الثانية بعد البرتقال في سلم الصادرات الزراعية. في العام المنصرم، بلغ حجم صادرات الليمون حوالي 55 ألف طن، بقيمة تصل إلى 65.3 مليون دولار تقريباً ويعزى هذا النجاح إلى الظروف الجوية المثالية وخصوبة التربة الغنية بالعناصر الغذائية ويحتوي الليمون على نسبة عالية من فيتامين سي، وهذا يمكن أن يساعد في خفض مستويات الجلوكوز في الدم خلال الصيام. كما أنه يساهم في تعزيز إنتاج الكولاجين، مما يدعم صحة الأوعية الدموية إضافة إلى ذلك، فهو يلعب دوراً في الحد من مخاطر المضاعفات المرتبطة بداء السكري، مثل تلك الخاصة بمشكلات القلب والأمراض الكلوية.

يحتوي الليمون على مركب كيميائي يدعى السترات، والذي يعمل على تثبيط تكون حصى الكالسيوم كما أن السيترات قد تسهم في تفتيت الحصوات الصغيرة، مما يسهل عملية تمريرها.

تسهيل الهضم

يحتوي الليمون على مركب يسمى “دي-ليمونين”، الذي يتمتع بقدرة على تقليل المشكلات الهضمية مثل عسر الهضم ومشاكل الارتجاع الحمضي من المعدة إلى المريء.

يعالج الإمساك

لمقاومة الإصابة بالإمساك وتطهير الجسد من السموم، يُنصح بشرب خليط ساخن يضم عصير الحامض والماء مع إضافة بعض العسل في أول اليوم قبل البدء بتناول الطعام، ولإضفاء نكهة لذيذة على الخليط، يُمكن تحسينه بقليل من القرفة المطحونة.

فقدان الوزن

عندما تقوم بتبديل مشروبك الصباحي المحلى أو القهوة التي تشربها في فترة بعد الظهر بماء الليمون، فإن ذلك يؤدي إلى خفض السكريات التي تتناولها ويساعد في زيادة قدرة جسمك على خسارة الوزن.

نضارة البشرة وحمايتها

تكون القوة الكبيرة والتماسك الدقيق بين ألياف الكولاجين والإيلاستين، إلى جانب مكونات مختلفة في الأنسجة الجلدية، عنصراً أساسياً للحفاظ على نضارة وتماسك الجلد في سن الشباب وبينما تعتبر التجاعيد التي تظهر على سطح البشرة من العلامات الدالة على التغييرات التي تحصل نتيجة تناقص مستويات المرونة في الأنسجة الضامة داخل الجلد فيعود هذا إلى الضرر الذي تسببه التعرض المستمر للأشعة فوق البنفسجية لألياف الكولاجين وألياف الإيلاستين.