يا مليون فرحة ليهم!! .. سيدة أعمال سعودية تسعى للزواج من رجل من أبناء تلك الجنسية العربية.. يا بختكم يا ولاد المحظوظة !

بينت الدكتورة السعودية مريم أن اختيارها لمجلة “روعة” جاء نظرًا لتميزها وعراقتها في التعاطي مع موضوعات تهم المرأة ومسائلها، وأشارت إلى أن الاهتمام بقضية الزواج ليس أولويتها الوحيدة، حيث صرحت قائلة: “لا يعنيني الآن إن كان الشخص الباحث عني فقيراً أم غنياً، ولقد كنت صابرة ما يقارب الثلاث سنوات ولم أعد أقوى على الانتظار، ولهذا أبحث عن رجل يقدر الحياة الزوجية ويحترمها حتى وإن كان ذو مركز متواضع.”

طبيبة من المملكة العربية السعودية ذات شهرة واسعة وثروة طائلة تبحث عن زوج من ذوي الدخل المحدود مقابل تحقيق شرط غير معقد

إلى جانب غياب الدعم القضائي الذي يكون في صالح النساء ويساندهن في حال استوفى الخاطب الشروط الدينية والحياتية المطلوبة للزواج، لفتت الفتيات المدرجات في البحث النظر إلى أن جهودهن في الإلحاح على الزواج تواجه بتصلب موقف الأسرة التي تصر على توافر كافة المعايير التي تراها ضرورية في الشريك الرجل، وفي استطلاع رأي جديد، عبرت النساء السعوديات الصغيرات في السن عن أن الشبان في السعودية أصبحوا يتردّدون بشأن الإقدام على الزواج نظرًا للمصاريف المرتفعة المرتبطة به، إلى جانب القلق من احتمالية الانفصال. لوحظ أن نسبة الطلاق في المملكة شهدت ارتفاعًا خلال العقدين الأخيرين، حيث زادت من 25% لتصل إلى 60%

يا مليون فرحة ليهم!! .. سيدة أعمال سعودية تسعى للزواج من رجل من أبناء تلك الجنسية العربية.. يا بختكم يا ولاد المحظوظة !

ذكرت المرأة أن ما يعنيها هو تقديره لها وأداؤه لمهامها، وأكدت استعدادها الكامل لأن تكون زوجة من نوع مسيار له، مشيرة إلى إمكانية إهدائه مبلغ خمسة ملايين ريال سعودي والوجود معه في دارها الفخمة، لكن ذلك يأتي بشرط التزامه بكافة الأحكام التي ستضعها له فيما بعد، ثم أنهت السيدة صاحبة الثروة حديثها مودعة الجميع.