خبر أسعد جميع نساء السعودية .. فرحة عارمة تملأ قلوب نساء السعودية بعد سماع هذا الخبر السعيد !!

الرونق والذوق الرفيع يتجسدون في المرأة السعودية، وهو ما كشفت عنه بحوث من بريطانيا تم إجراؤها مؤخرا، حيث تناول البحث تفوق السعودية في مجال الجمال، مصنفة إياها في المرتبة الثالثة في العالم بعد البولندية والمجرية حسبما ذكر موقع {صحيفة المرصد}، واعتمدت الدراسة في نتائجها على النعومة والدلال التي تتمتع بها المرأة السعودية، معلنة ذلك من خلال إشهار، وتتميز أيضا بكم كبير من الستر ينعكس في سلوكها، إضافة إلى قدرتها الفائقة على مواكبة الموضة دون الإخلال بتواضعها.

في تقريرها، لم تغفل عن الإشادة بجمال وتألق المرأة السعودية، معتبرة ذلك جزءا من عوامل الجاذبية التي تجذب إليها الرجال، إضافة إلى العطف الذي يعد خاصية بارزة في شخصيتها، وتزويدها بالطاقة والإبداع كما ذكرت صحيفة سعودية إعجابها بالدراسة التي أعدها مركز ستارش البريطاني للأبحاث العالمية، التي تبين أن النساء السعوديات يحتللن المرتبة الأولى على مستوى العالم في مظاهر الدلال والرعاية.

قدمت الدراسة التي تناولت هذا الشأن تشكيلة من المقاييس العلمية والتي تشمل ما يلي: 

تستجاب جميع التحصيلات التي تطلبها الفتاة بكلية، وتجد رعاية مستديمة من المحيطين، فضلا عن امتلاكها لمخصصات مالية تقبضها من والديها دون الحاجة إلى الالتحاق بعمل، وتنال اهتماما واضحا من الذين يحيطون بها والذي يستمر هذا الاهتمام حتى بعد انتقالها للعيش في منزل زوجها.

قدمت الدراسة التي تناولت هذا الشأن تشكيلة من المقاييس العلمية والتي تشمل ما يلي: 
قدمت الدراسة التي تناولت هذا الشأن تشكيلة من المقاييس العلمية والتي تشمل ما يلي:

صرح الباحث خلال هذه المناسبة المهمة بأن الشابات السعوديات هن كنائس الجمال في العالم، مبرهنا ذلك بالقول أنه ليست هناك ملكة تقود سيارتها بنفسها، بل دائما ما يكون هناك من يتولى هذه المهمة، وأضاف أن الفتاة السعودية تعتني بنفسها وتحرص على جمالها ولياقتها بدرجة كبيرة، في إشارة إلى العمل البحثي الذي قام به كريستوفور جولايل والذي أشار إلى أن الفتيات المحجبات في المملكة العربية السعودية لا تتأثر بشرتهن بأشعة الشمس مما يمنحهن نضارة طبيعية، ويذكر أن الدراسة البحثية التي أعدها تحمل عنوان “أكثر فتيات العالم دلالا وجمالا”.