في عالمنا الحديث، وفي زمن تغيرت فيه القيم والمعتقدات، تعود إلينا قصة فتاة سعودية انتقمت من زوجها وتزوجت من شقيقه الأصغر، هذه الرواية تروي لنا قصة فتاة قوية وجريئة، تحارب من أجل حقوقها وتصمد في وجه الظروف الصعبة التي واجهتها، كانت الفتاة السعودية تعيش حياة صعبة مع زوجها، الذي كان يعاملها بقسوة واستبداد، لم تكن تعثر على دعم أو مساندة من أي شخص في حياتها، ولكنها لم تستسلم أمام ذلك الظلم.
خبر الفتاة السعودية
ظلت حياتهم مملوءة بالسعادة والاستقرار في البداية، لكن بدأت الشكوك تتسلل إلى قلب زوجته بسبب تغير سلوكه المفاجئ واهمالها المتزايد، شعرت بأنه لم يعد يحبها مثل السابق، فقررت مراقبته بعناية، اكتشفت محادثاته مع عدة فتيات على هاتفه الخاص، وعندما مواجهته، أنكر كل شيء وحاول محو جميع الأدلة، وقامت الزوجة بوضع خطة محكمة لمراقبة زوجها، واكتشفت أنه يغادر المنزل في منتصف الليل لزيارة إحدى هذه الفتيات، مواجهته بالحقيقة كانت غير متوقعة، لذا قررت الزوجة أن تنتقم منه بطريقتها الخاصة.
ماذا الفتاة السعودية
بدأت الزوجة أن تبدأ بمحاولة فتنة شقيق زوجها، سعيا لإثارة اهتمامه وجعله يقع في غرامها، سعيا لإمكانية الزواج منه أو بناء علاقة معه، وفعلا بدأت في التخطيط لهذا السيناريو بدقة، حتى استطاعت تحقيق هدفها، مما أدي إلى إحباط زوجها الذي لم يكن قادرا على فعل أي شيء لمنع ذلك.