البرلمان يُشيد بالقمة.. السيسي قدم خارطة طريق لحل الأزمة الفلسطينية

أشاد المهندس أحمد صبور، عضو مجلس الشيوخ، بكلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال افتتاح قمة القاهرة للسلام، التي تستضيفها العاصمة الإدارية الجديدة، لمناقشة وقف التصعيد في قطاع غزة، وبحث تطورات ومستقبل القضية الفلسطينية.:

وأشار صبور إلى أن الرئيس السيسي قدم خريطة طريق لإنهاء القضية الفلسطينية بشكل عادل يحافظ على كفاح الشعب الفلسطيني على مدار 75 عاما من أجل إقامة دولته المستقلة.

وأوضح أن الرئيس السيسي أكد على ضرورة الإعلان الفوري عن وقف إطلاق النار وإعلان التهدئة، وضمان استدامة المساعدات بشكل مستمر من أجل إنقاذ الشعب الفلسطيني في غزة من المأساة الإنسانية التي تواجهه.

وأضاف أن قمة القاهرة للسلام هي الأمل في إنهاء الأزمة في ظل استمرار فشل مجلس الأمن خلال جلسات التصويت على مشروعي القرارين الروسي والبرازيل.

وثمن صبور تأكيد الرئيس السيسي على رفض مصر وشعبها لتهجير الفلسطنيين من أراضيهم إلى سيناء، محذرا من تصفية القضية الفلسطنينة وإهدار حلم الشعب الفلسطيني والعربي وكفاحهم في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وأكد على الجهود الكبيرة التي قامت بها مصر منذ إندلاع الأزمة من أجل توصيل المساعدات إلى قطاع غزة المحاصر.

وأعرب صبور عن أمله في أن تسفر قمة القاهرة للسلام عن نتائج إيجابية لإنهاء الأزمة في قطاع غزة وتحقيق حل عادل للقضية الفلسطينية.

توقعات الفترة القادمة

ومن المتوقع أن تستمر الجهود الدبلوماسية لوقف التصعيد في قطاع غزة خلال الأيام القادمة. وقد تسفر هذه الجهود عن تحقيق وقف إطلاق نار دائم، مما سيؤدي إلى تحسين الوضع الإنساني في غزة.

كما من المتوقع أن تستمر جهود مصر للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني، بما في ذلك حقه في إقامة دولته المستقلة. وقد تعلن مصر عن مبادرات جديدة في هذا الصدد خلال الأيام القادمة.

فيما يلي بعض التوقعات المحددة للأحداث في الأيام القادمة:

  • استمرار الجهود الدبلوماسية لوقف التصعيد: من المتوقع أن تستمر الجهود الدبلوماسية لوقف التصعيد في قطاع غزة خلال الأيام القادمة. وقد تسفر هذه الجهود عن تحقيق وقف إطلاق نار دائم، مما سيؤدي إلى تحسين الوضع الإنساني في غزة.
  • إعلان مصر عن مبادرات جديدة لدعم الشعب الفلسطيني: من المتوقع أن تعلن مصر عن مبادرات جديدة لدعم الشعب الفلسطيني، بما في ذلك حقه في إقامة دولته المستقلة. وقد تتضمن هذه المبادرات تقديم مساعدات إنسانية إضافية إلى قطاع غزة، أو دعم الجهود الدبلوماسية لإيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية.