عشان نخفف عن أولياء الأمور.. التعليم توجه خطاب هام للمديريات بشأن التقديم في المدارس

أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، خطاب هام وعاجل لكافة مديريات التربية والتعليم في مختلف أنحاء الجمهورية، بخصوص عملية التقديم للمدارس للعام الدراسي الجديد 2022-2023، وتضمن الخطاب مجموعة من التعليمات الجديدة بشأن عملية التقديم في المدارس، حرصًا على المصلحة العامة لكافة الطلاب بمختلف المراحل التعليمية ولتطبيق مبدأ الشفافية والتخفيف عن كاهل أولياء الأمور، مؤكدة بأنه يلزم على كافة المدارس اتباع التعليمات الجديدة، وانه في حالة رصد أي مخالفة لتلك التعليمات، تكون المسئولية على مدير المدرسة وسكرتير المدرسة ولجنة استلام ملفات التقديم بالمدرسة.

التعليم توجه خطاب هام للمديريات بشأن التقديم في المدارس

وجهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، خطاب إلى جميع المديريات التعليمية في كافة أنحاء الجمهورية، بشأن تعليمات التقديم في المدارس، وأكدت الوزارة حرصها الشديد على تخفيف الحمل عن أولياء الأمور، والتأكد من تحقيق مبدأ الشفافية لضمان المصلحة العامة لكافة الطلاب، وشددت الوزارة على ضرورة التزام المدارس بتلك التعليمات، لعدم التعرض لأي مخالفات، مشيرة إلى وقوع المسئولية بالكامل على مدير المدرسة وسكرتير المدرسة ولجنة استلام الملفات بالمدرسة، في حالة ضبط أي مخالفة لتلك التعليمات.

وتضمن خطاب وزارة التربية والتعليم لجميع المديريات التعليمية، التعليمات الآتية:

التعليم توجه خطاب هام للمديريات بشأن التقديم في المدارس
التعليم توجه خطاب هام للمديريات بشأن التقديم في المدارس
  • يحظر على كافة المدارسة جمع طوابع البريد من الطلاب أو أولياء الأمور على ملفات الالتحاق بالمراحل التعليمية المختلفة، وذلك بسبب عدم وجود أي قرار رسمي أو كتاب دوري أو قانون يتيح جمع الطوابع البريدية، طبقًا لما ورد بكتاب الإدارة العامة للتوجيه المالي والإداري بالوزارة يوم 18 أغسطس 2018، ويتم جمع دمغات خاصة بصندوق دعم المشروعات وتنمية الموارد ونقابة المين على طلب الالتحاق فقط.
  • يمنع على المدارس طلب شهادات الميلاد كمبيوتر حديثة الإصدار لسنة 2022 من أولياء الأمور.
  • لا يسمح بقبول أي تبرعات من أولياء الأمور أثناء قبول ملفات التقديم في مختلف المراحل الدراسية أو أثناء عمليات التحويل بين المدارس.
  • يمنع إجبار ولي الأمر على شراء ملفات الالتحاق بالمدارس من خلال أحد الوحدات المنتجة أو الجمعيات التعاونية الطلابية أو عبر أحد المكتبات التابعة لأحد المعلمين.